كيفية اختبار منتجاتك قبل التسليم: ضمان جودة درع الجسم الخاص بك

في مجال الحماية الشخصية، يُعد ضمان موثوقية وفعالية الدروع الواقية أمرًا بالغ الأهمية. في شركتنا، نتخصص في إنتاج دروع واقية عالية الجودة، بما في ذلك الخوذات والسترات الواقية من الرصاص والصفائح الواقية من الرصاص والدروع الواقية من الرصاص والحقائب الواقية من الرصاص والبطانيات الواقية من الرصاص. ندرك أن عملاءنا يثقون بسلامة هذه المنتجات، ولذلك نطبق بروتوكولات اختبار صارمة قبل التسليم.

يخضع كل طلب درع واقي للجسد لعملية فحص دقيقة، ونشجع العملاء على المشاركة في اختبار منتجاتهم. تتيح هذه المبادرة للعملاء اختيار منتجات عشوائيًا من طلبات الجملة واختبارها في مختبر الفحص النهائي لدينا أو في مركز الاختبار المخصص لهم. هذا النهج التعاوني لا يبني الثقة فحسب، بل يضمن أيضًا استيفاء المنتجات لمعايير الأمان المحددة المطلوبة في مختلف المناطق.

من أهم العوامل في اختبار الدروع الواقية اختلاف قوة الذخيرة بين الدول. ومن خلال إتاحة الفرصة لعملائنا لاختبار المنتجات التي يختارونها، نضمن أداء منتجاتنا على النحو الأمثل ضد التهديدات المحددة التي قد يواجهونها. وهذا مهم بشكل خاص للخوذات والسترات الواقية من الرصاص، إذ قد تختلف فعالية هذه العناصر باختلاف نوع الذخيرة المستخدمة.

إذا كنت تريد إجراء الاختبار في الصين، نظرًا لأن المختبر الصيني خاضع لسيطرة الحكومة، مما يعني أنه لا توجد شركات لديها مرافق ويجب إجراء جميع الاختبارات في المختبر الرسمي.

نحن نقوم دائمًا بإجراء اختباراتنا في اثنين من المختبرات الشهيرة في الصين للدروع الواقية للبدن.

مركز اختبار المواد المضادة للرصاص لشركة تشجيانغ ريد فلاج للآلات المحدودة،

مركز التفتيش الفيزيائي والكيميائي للمواد غير المعدنية في الصناعات العسكرية

10 أيام
11 يوما

التزامنا بضمان الجودة يعني أننا نتخذ جميع الاحتياطات اللازمة لضمان استيفاء دروعنا الواقية لأعلى المعايير. بإشراك عملائنا في عملية الاختبار، لا نزيد من موثوقية منتجاتنا فحسب، بل نعزز ثقتهم الشرائية أيضًا.

باختصار، يُعدّ اختبار منتجات الدروع الواقية قبل التسليم خطوةً أساسيةً لضمان سلامتها وفعاليتها. في شركتنا، نرحّب بهذا النهج لأنه يتماشى مع رسالتنا في توفير أفضل حماية ممكنة لعملائنا. معًا، نضمن أن كل قطعة من الدروع الواقية، سواءً كانت خوذةً أو سترةً واقيةً من الرصاص، تعمل بكفاءةٍ عاليةٍ عند الحاجة.


وقت النشر: ١٢ نوفمبر ٢٠٢٤